مسلسلاتمواعيد

تعرف على مواعيد عرض حكاية “ويبقى الأثر” من مسلسل إلا أنا

تصدر مسلسل إلا أنا حكاية ويبقى الأثر قوائم الاكثر بحثًا من قبل الأشخاص عبر محرك البحث العالمي جوجل، منذ انطلاق أولى حلقاتها، وجذبت الحكاية أنظار قطاع كبير من الجماهير، بسبب تناولها قضية اجتماعية هامة، حيث يحرص عشاق المسلسل على متابعة مجريات الأحداث حلقة بحلقة، حتى يتمكنوا من معرفة مصير الأرملة التي تتعرض للسيطرة من قبل والد زوجها.

مسلسل إلا أنا، دراما مستوحاة من قصص حقيقة في المجتمع، كل قصة تقدم في 10 حلقات، وعرض منه العديد من الحكايات وعرض منه عدة حكايات كـ حكاية بيت العز وحكاية بالورقة والقلم، على الهامش، بدون ضمان تناقش قضايا تهم المجتمع بصفة عامة وقضايا،حيث تدو أحداث مسلسل إلا أنا حكاية ويبقى الأثر حول قصة أرملة توفي زوجها تاركًا لها أطفال ومعاناة تلك المرأة مع والد زوجها المتسلط في إطار درامي مميز.

مواعيد عرض مسلسل إلا أنا حكاية ويبقى الأثر

مواعيد عرض مسلسل إلا أنا حكاية ويبقى الأثر على قناة دي إم سي DMC من السبت إلى الأربعاء في تمام الساعة 8 مساء، وقناة دي إم سي DMC دراما من السبت إلي الأربعاء الساعة 11 مساء.

تردد القناة الناقلة له

تردد قناة DMC الناقلة لمسلسل إلا أنا 12092

الاستقطاب رأسي

معامل تصحيح الخطأ 5/6

معدل الترميز 27500

حكايات سابقة من مسلسل “إلا أنا”

تم ثلاث قصص من الجزء الثاني من مسلسل إلا أنا، القصة الأولى “بيت العز” وهي بطولة سهر الصايغ، والتي تتوفى والدتها فجأة وتصطدم بكثير من الصعوبات، فهي لم تعتد على فعل أي شئ، وكان الأمر مفاجأة بالنسبة لها، ولكنها تلقى الدعم من والدها، والذي على الرغم من كل حبه واهتمامه لم يستطع أن يحميها مما يحيط بها من مخاطر، ولكن القدر يلعب لعبته ويكشف لها حقائق كثيرة تساعده لتتخذ قرارات صحيحة، وتحيا بشكل أفضل.

أما القصة الثانية ” بالورقة والقلم” فهى بطولة يسرا اللوزي، التي تقرر أن تفسخ خطبتها لأحد رجال الأعمال الصغار، الذي يعمل في مجال أمن الشركات، ولكنها تفاجئ أن هناك من يمارس العديد من الجرائم الإلكترونية عليها، مثل عمل حسابات مزيفة ونشر صورها الشخصية، أو سرقة ملفات عمل والدها، أو استخدام حساب والدتها في سب الأصدقاء والأقارب، ولكنها بمساعدة الزملاء والأصدقاء تكتشف ما حدث وتقرر الانتقام، وتلقين خطيبها السابق درسًا قاسي.

والقصة الثالثة  “على الهامش”، وكانت بطولة نرمين الفقي وصبري فواز، أسرة هادئة، تعاني الزوجة فيها من عنف الزوج، ولكن الصدمة الحقيقية تحدث حين تكتشف أن زوجها على علاقة بأعز صديقاتها، وهو ما يدفعها للانهيار وطلب الطلاق، يوافق الزوج على الفور ويطردها من منزلها حتى بدون ملابسها، فقط يعطيها المؤخر 10 آلاف جنيهًا ويطردها، تخرج من منزلها دون وجهة محددة، لا تمتلك أي شئ، ولا أي شخص أخر غير زوجها وأطفالها الذين لم يعودوا قصر وبالتالي هي ليست حاضنة.

مما يحرمها من حقها في التمكين للمنزل، وتجبر البطلة على بدء سلم العمل من الصفر، ولكنها بالصبر والإرادة تحقق نجاحها الأول وتفخر به، وتدرك معنى الأمان الحقيقي.

زر الذهاب إلى الأعلى