في حديثه في برنامج هوارد ستيرن الإذاعي، اعترف بن أفليك بأنه أصبح مدمنًا على المشروبات الممنوعة في محاولة للهروب من عدم الشعور بالسعادة وسط زواجه المليء بالضغوط، على حد وصفه، من زوجته السابقة جينيفر جارنر، واعتقد أنه لم يكن ليصبح سوي نفسيًا لو استمر في هذا الزواج.
بن أفليك عن إدمانة للكحوليات
قال بن أفليك: “جزء من سبب إدماني الكحوليات هو أنني كنت محاصرًا”، تابع بن أفليك، الذي ذهب لإعادة التأهيل بسبب إدمانه هذا في 2018: “كنت لا أستطيع المغادرة بسبب أطفالي، لكنني لست سعيدًا، لم أكن أعرف ماذا أفعل”، ثم أوضح أنه لجأ للشراب في محاولة للهروب من الشعور بالتعاسة، لكنه أكد أن هذا ليس الحل.
بن أفليك عن علاقته مع جينيفر لوبيز
بشأن إعادة إحياء علاقته الرومانسية بالمغنية الأمريكية جينيفر لوبيز مرة أخرى بعد ما يقرب من 20 سنة من الانفصال، اعترف بن أفليك أنه تردد بشأن علاقته معها، قائلًا: “لقد خطرت في بالي بالتأكيد، لكن مسؤوليتي تجاه أطفالي هي أعلى مسؤولية تقع على عاتقي، لذلك لن أفعل أي شيء مؤلم أو مدمر لهم، لذلك كنت مترددًا بشأن إحياء علاقتي معها”، موضحًا أنه يدرك أن تلك العلاقة ستؤثر عليهم بالتأكيد، لا سيما أنه ووالدتهم جينيفر جارنر من المشاهير.
طلاق بن أفليك وجينيفر جارنر
قال بن أفليك أنه حاول مع شريكته جينيفر جارنر، والتي تزوجها من 2005 إلى 2018، لإيجاد حل لاستمرار زواجهما من أجل أطفالهما الثلاثة، قائلًا: “في النهاية، حاولنا كثيرًا لأن لدينا أطفالًا، لكن كلانا شعر أننا لا نريد أن يكون هذا هو النموذج الذي يراه أطفالنا في الزواج”.
كما أوضح أن الصحف ووسائل الإعلام أخطأت في تناولها وتفسيرها لانفصالهما، موضحًا: “كل ما قرأته في الأخبار عن الطلاق كان مجرد تأجيج للخلافات، وقال: “الحقيقة هي أننا أخذنا وقتنا، واتخذنا قرارنا بالانفصال”، وأوضح أنه يحبها ويحترمها، لكنها ليست الإنسانة المناسبة للزواج منها، مؤكدًا أن انفصالهما كان دائمًا مدعومًا باحترام.
فيلم “Deep Water” على المنصات الرقمية
كشفت صحيفة دايلي ميل عن طرح فيلم “Deep Water” عبر منصات البث بعد أن سحبت ديزني الفيلم من جدول إصداره السينمائي الأسبوع الماضي، بحيث يكون الفيلم، الذي لم يتم تحديد تاريخ إصداره الرقمي حتى الآن، متاحًا على Hulu للجماهير المحلية، وعلى أمازون في الخارج.