فى الحلقة السابعة من مسلسل “الكبير أوي 6” للنجم أحمد مكي؛ استيقظ سكان قرية المزاريطة ليجدوا أنفسهم في مكان غريب، قد انتقلوا إليه خلال نومهم، كما ظهروا وهم يرتدون أزياء باللون الأخضر على خطى نجوم المسلسل الكوري الذي حقق نجاحًا كبيرًا، ويبدأ أهل المزاريطة في طرح التساؤلات حول سبب تواجدهم في هذا المكان وكيفية انتقالهم إليه، كما أطلقوا على التجربة اسم “لعبة السبيط”.
وحاول الكبير التعبير عن رفضه لتواجده في هذا المكان، كما حاول إقناع الآخرين للخروج من اللعبة، لكن الجميع قرروا الاستمرار وخوض التجربة، وبالفعل بدأوا المشاركة في اللعبة الأولى والتي كانت عبارة عن دمية ضخمة تراقب المتسابقين.
وتقوم بإرسال إشارات كهربائية لأجهزة موصولة بأقدامهم لصعقهم في حالة عدم التزامهم بقواعد اللعبة، وجاءت تلك الدمية بشكل مختلف تمامًا عن الشكل الذي ظهرت به في المسلسل الكوري؛ حيث استوحى صناع العمل مظهرها من “عروسة المولد” الشعبية.
الحلقة السابعة من “الكبير أوي 6” تتصدر التريند
نالت الحلقة الجديدة من مسلسل “الكبير أوي 6” تفاعل قطع كبير من الجمهور، الذي تساءل عن هوية صاحب اللعبة خلال الأحداث، فالبعض تنبأ بأن شخصية “حزلقوم” هو من قام بتنفيذ كل التفاصيل، تمهيدًا لظهوره في الحلقات المقبلة، وهو ما سيتم تأكيده أو نفيه خلال الأحداث فيما بعد.
ويعرض مسلسل “الكبير أوي 6” عبر شاشة ON وهو من بطولة أحمد مكي وهشام إسماعيل رحمة أحمد فرج ومحمد سلام وبيومي فؤاد وسماء إبراهيم وغيرهم من النجوم، المسلسل من تأليف وإشراف عام على السيناريو والحوار مصطفى صقر ومحمد عز الدين، إنتاج سينرجي، إخراج أحمد الجندي.
