كشفت جينيفر لوبيز عن انتهاء علاقتها ببن أفليك رسمياً بعد خطوتها الرسمية الأولى مؤخراً بتقدمها بطلب الطلاق، وهي الخطوة التي كشفت الكثير عن كواليس الفترة الأخيرة في علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك>
أسرار صادمة عن الأيام الأخيرة في علاقة جينيفر لوبيز مع بن أفليك
كشفت بعض المصادر لمجلة “بيبول” عدة أسرار وكواليس عن قرار جينيفر لوبيز بطلب الطلاق رسمياً من بن أفليك، وذكرت المصادر أن جينيفر لوبيز شعر بخيبة أمل كبيرة وحزينة ومحبطة للغاية، لكن بن أفليك لم يعطها أي إشارات على أنه يريد الاستمرار في زواجهما.
ولم يظهر أي التزام أو اهتمام بإنجاح زواجهما، ووصل الأمر إلى النقطة التي تحتاج فيها فقط إلى الاعتناء بنفسها، وأكد العديد من المقربين منها أن جينيفر لوبيز تقدمت بطلب الطلاق من بن أفليك في محكمة مقاطعة لوس أنجلوس العليا في الذكرى الثانية لاحتفالهما بزفافهما.
وعلق أيضاً خبراء قانونيون على قرار جينيفر لوبيز بعدم الاستعانة بمحامي في إجراءات الطلاق، وهو الأمر الذي أعتبره البعض دليلاً على جديتها في إنهاء الأمر بنفسها وسريعاً، وأرادت توجيه رسالة من خلال هذه الخطوة بأنها تفعل ذلك بمفردها من أجل المضي قدماً وغلق هذه الصفحة بعد فترة من التردد والمحاولات.
خاصة أن جينيفر لوبيز تشعر بخيبة أمل كبيرة لأنها حاولت جاهدة في أن تجعل الأمور تسير على ما يرام، وتحاول من خلال هذه الخطوة غير المتوقعة أن تسيطر على مجريات قضية الطلاق، ومن المتوقع أن يعمل الثنائي من خلال وسيط، ولكن تتوقف الإجراءات على رد فعل بن أفليك على خطوة جينيفر لوبيز الأخيرة.
وذكرت جينيفر لوبيز أن تاريخ انفصالهما هو 26 أبريل 2024، وهو ما يفسر سبب انقطاع الثنائي عن الظهور معاً لفترة طويلة هذا العام، حيث ظهرت شائعات انفصالهما لأول مرة بقوة في شهر مايو بسبب عدم ظهورهما لفترة، وجاء الانفصال بعد ما يقارب شهر من توثيق جينيفر لوبيز قصة حبها وزواجها من بن أفليك في فيلمها الوثائقي عن ألبومها الأخير.