
انطلق مؤخراً العرض الخاص والأول للفيلم الوثائقي “I Am: Celine Dion” للنجمة سيلين ديون، في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو الفيلم الذي يأتي في لحظة حرجة وصعبة تعيشها النجمة الكندية وتحديدا بعد أزمتها الصحية التي تسببت في إلغاء جولتها الغنائية وابتعادها لفترة على الجمهور وكذلك وسائل الإعلام، والاكتفاء بالبيانات التي تصدرتها إخواتها.
ابن سيلين ديون يدعمها في عرض فيلم “I Am: Celine Dion”
كان ظهور سيلين ديون على السجادة الحمراء نقطة مهمة كشفت عن تحسن وضعها الصحي إلى حد ما، وكان الملفت في هذا الظهور البارز للنجمة الكندية، هو تواجد ابنها الشاب رينيه تشارلز أنجيليل برفقتها على السجادة الحمراء، وحرصه على مساندة والدته في تلك اللحظة المهمة.
وهو الأمر الذي كانت ديون مهتمة بالحديث عنه، والتأكيد على أدوار أبنائها في دعمها في تلك المحنة الصحية الصعبة التي مرت عليها، ويركز فيلم “I Am: Celine Dion”، بشكل مكثف على العامين الأخيرين في حياة سيلين ديون، وقصة إصابتها وتشخيصها بمتلازمة الشخص المتصلب، وهو الجانب الذي يرغب الكثير من محبيها معرفة تفاصيله، وكيف نجحت في تجاوز تلك الأوقات العصيبة.