بليك ليفلي تلقت دعم واسع من أسرتها وزملائها، حيث اكتشف الجمهور مؤخراً أن زوجها ريان رينولدز قام بحظر جاستن بالدوني على مواقع التواصل، وكذلك نشرت شقيقات بليك ليفلي العديد من رسائل الدعم إليها مؤخراً.
بليك ليفلي تتلقى دعم النجمات وأمبر هيرد تتدخل
شاركت روبين شقيقة بليك ليفلي رسالة مع الجمهور قالت بها: “أخيرًا العدالة لأختي.. أعرف أختي، إنها واحدة من أطيب البشر وأكثرهم صدقًا وحبًا الذين أعرفهم.. بليك ليست شريرة، إنها أم في صميمها، وزوجة محبة وداعمة، وأخت، وصديقة، وشخص عمل بجد في فيلم في ظروف عمل بغيضة”.
وتدخلت أمبر هيرد في قضية بليك ليفلي وجاستين بالدوني بشكل مفاجيء، ويبدو أن القضية ذكرتها بقضيتها الشهيرة ضد جوني ديب، وقالت آمبر هيرد إنها على دراية تامة بالظروف المحيطة بشكوى التحرش التي رفعها بليك ليفلي ضد جاستن بالدون.
وقالت أن ما حدث هو تذكير “مرعب” بتجربتها في محاكمة التشهير مع زوجها السابق جوني ديب، وذكرت في بيانها لشبكة إن بي سي نيوز: “وسائل التواصل الاجتماعي هي التجسيد المطلق للقول الكلاسيكي: الكذبة تسافر نصف العالم قبل أن تتمكن الحقيقة من ارتداء حذاءها.. لقد رأيت هذا بنفسي وعن قرب، إنه أمر مرعب ومدمر”.
وتضامنت أمريكا فيريرا وأمبر تامبلين وأليكسيس بليدل، زميلات بليك ليفلي السابقات في فيلم “The Sisterhood of the Traveling Pants”، وأصدرن بيانًا مشتركًا ذكرن به: “نحن نقف معها تضامنًا وهي تقاوم الحملة المزعومة التي شنت لتدمير سمعتها.. خلال تصوير فيلم It Ends with Us، رأيناها تستجمع شجاعتها للمطالبة بمكان عمل آمن لها ولزملائها في المجموعة، ونحن مذهولون لقراءة الدليل على جهد متعمد وانتقامي ضمن تشويه سمعتها.. الأمر الأكثر إزعاجًا هو الاستغلال السافر لقصص الناجيات من العنف المنزلي لإسكات امرأة طلبت الأمان؟. النفاق مذهل”.
وتابع البيان: “لقد صُدمنا من حقيقة أنه حتى لو كانت المرأة قوية ومشهود لها وموهوبة مثل صديقتنا بليك، فقد تواجه انتقامًا قويًا لجرأتها على طلب بيئة عمل آمنة، لقد ألهمتنا شجاعة أختنا للدفاع عن نفسها والآخرين”، وتضامنت مؤلفة فيلم “It Ends with Us” مع بليك ليفلي أيضاً، وقالت كولين هوفر، مؤلفة الفيلم في بيانها: “لم تكن سوى صادقة ولطيفة وداعمة وصابرة منذ اليوم الذي التقينا فيه.. شكرًا لك على كونك الإنسان الذي أنت عليه بالضبط، لا تتغيري أبدًا.. لا تذبلي أبدًا”.
