أخبار النجوم

جينيفر غارنر تتوقف عن دعم علاقة بن أفليك وجينيفر لوبيز

جينيفر غارنر كانت تلعب دور “المستشارة العاطفية” في حياة بن أفليك، بسبب الصداقة والثقة بينهما رغم انتهاء علاقتهما الزوجية منذ سنوات، وتتولى غارنر رعاية أبنائها من بن أفليك وتحرص على عيشه حياة مستقرة من أجل مستقبل أبنائهما، ولكن عدة مصادر في الفترة الأخيرة كشفت عن توقف جينيفر غارنر عن لعب هذا الدور، بعد التطورات الأخيرة في علاقة بن أفليك وجينيفر لوبيز.

جينيفر غارنر تتوقف عن دعم علاقة بن أفليك وجينيفر لوبيز

نشرت صحيفة “ديلي ميل” إن بن أفليك وجد الدعم في جينيفر غارنر، زوجته السابقة وأم أطفاله، ويقال إن غارنر كانت تشجع زوجها السابق على العمل على تحسين علاقته مع جينيفر لوبيز، ومع ذلك، يبدو أن جينيفر غارنر اختارت الاستقالة من دورها كمستشارة عاطفية له، لأن الوضع بين بن أفليك وجينيفر لوبيز سيعيد ذكريات مؤلمة.

وقالت التقارير عن سبب توقف جينيفر غارنر عن دعم زوجها السابق في علاقته مع جينيفر لوبيز: “وصلت غارنر أخيرًا إلى نقطة قالت فيها: آسفة، اكتشف هذا بنفسك، لقد بدأ الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لها لأنه أعاد الكثير من ذكريات طلاقها”.

وأضافت المصادر أن جينيفر غارنر كانت تكافح من أجل تجاوز ذكريات زواجها وطلاقها من أفليك بن خلال الأسابيع القليلة الماضية، وبينما تهتم حقًا بزوجها السابق وجينيفر لوبيز فإنها تفضل عدم المشاركة بعد الآن.

وتابعت المصادر: “طوال فترة زواجهما، كانت هناك أوقات شعرت فيها غارنر بأنها في الخلفية بعد جينيفر لوبيز، على الرغم من عدم وجود اتصال بينها وبين بن لسنوات، لقد فوجئت بمدى ظهوره العلني عندما اجتمع بن أفليك مع جينيفر لوبيز، لأنه كان دائمًا رجلاً يريد أن يكون بعيدًا عن الأضواء”.

وأضاف المصدر في حديثه عن أسباب تخلي جينيفر غارنر عن دور المستشارة العاطفية في حياة بن أفليك: “لقد فتحت جينيفر غارنر أبواب منزلها وحياتها لجينيفر لوبيز لأنها تركت الماضي وراءها، إنها قلقة بشأن بن أفليك وأطفاله وكيف سيؤثر ذلك عليهم جميعًا، والآن هذا ما يبقي الأمر مستمرًا، لكن في النهاية، لن تكون بعد الآن مستشارة الزواج لزوجها السابق وزوجته”.

زر الذهاب إلى الأعلى