شارك الفنان أحمد زاهر من خلال حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات “إنستغرام”؛ مقطع فيديو من حفل زفاف ابنته، أثناء مشاركته معها الرقص على أغنية “بنت أبويا” للفنانة هنا يسري.
رسائل محبة من عائلة ليلى أحمد زاهر بعد أيام من زفافها
علق زاهر على الفيديو قائلاً: “وأنا داخل أرقص معاكي شفت وشك اللي زي القمر أجمل عروسه في الدنيا كلها بصيت في عينيكي وفجأه مر قدامي شريط ذكريات من أول لما جيتي الدنيا وأنا أول واحد شيلتك بين إيديا”.
وأكمل أحمد زاهر: “وشفت كل لحظة وانتي بتكبري قدام عنيا لحد اللحظه اللي احنا بنرقص فيها مع بعض وانتي عروسه زي القمر وخلاص هاتسيبيني وتمشي مع عريسك حسيت بمشاعر كتير متناقضة ومختلفة والدموع نزلت من عيني غصب عني وحسيت اني عاوز أقولك لا متمشيش وتسيبيني وأرجع في كلامي بس في نفس الوقت أنا عارف إن دي أجمل لحظة في حياتك إنك اخترتي اللي بتحبيه وبيحبك”.
واختتم قائلاً: “وبصراحة اخترتي صح راجل ومحترم وبيحبك وبيقدرك وهايشيلك جوه عنيه زي ما وعدني مبروك يا بنت عمري يا بنت قلبي بحبك يا أجمل بنوته وأجمل عروسة في الدنيا كلها بحبك يا ليلى”.
كما وجهت ملك أحمد زاهر من خلال حسابها على “إنستغرام” رسالة مؤثرة لشقيقتها، وذلك من خلال نشر مقطع فيديو يحمل ذكرياتهما من الطفولة، وعلقت عليه قائلة: “ومحدش فيهم عاش اللي انا وانتي عشناه”.
وأكملت قائلة: “من أول ضحكة وإحنا أطفال لحد لحظة كتب كتابك.. كل لحظة في الفيديو ده هو عمر كامل بينا، هو حب، وأمان، وضحك، ومشاركة، علاقتي أنا وانتي مش شبه أي حد.. مش مصدقة إن الوقت جري كده.. كنّا لسه صغيرين، وبنتخانق على اللبس، وبنستخبى من مامي”، وتابعت ملك زاهر قائلة: “وفجأة.. لقيتك لابسة فستانك الأبيض، أحلى عروسة شافتها عيني.. أنا بحبك أوي، حب مفيهوش شروط ولا حسابات، مع إن الفرق بيننا مش كبير، أقل من سنة بس طول عمري حاسة إنك بنتي مش أختي”،.
وأضافت: “امبارح.. بنتي اللي كانت بتتجوز مش اختي، وأنا الفرحة مش سيعاني، بس في نفس الوقت.. وحشتيني قوي من دلوقتي.. إنتي مش بس أختي حبيبتي.. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي.. وهفضل دايماً أقرب واحدة ليكي، أحنّ حضن، وسند من غير كلام”.
واختتمت كلامها: “ربنا يسعدك يا روحي.. ويخليكي دايماً قلبك مرتاح مع عريسك اللي ربنا يحفظهولك ويفضل يسعدك العمر كله.. وأنا دايماً جنبك.. في كل خطوة بحبك يا عروستي الحلوة.. اللهم احفظ أختي وزوجها من كل سوء، وبارك لهما في حياتهما، واصرف عنهما الحسد والشر، وأدم عليهما السكينة والمودة”.
