تفاصيل جديدة فى قضية الفنان شادي خلف بعد ثاني جلسات محاكمته

وصلت أسرة الفنان شادي خلف المتهم بهتك عرض 7 فتيات، صباح أمس الموافق 19 ديسمبر 2021، إلى الدائرة 18 جنايات القاهرة القاهرة، المنعقدة بالعباسية، حيث تنظر ثاني جلسات محاكمته.

ثاني جلسات محاكمة شادي خلف

انعقدت الجلسة برئاسة المستشار مجدي عبدالباري وعضوية المستشارين محمد عبدالحكيم رضوان وحسين عبدالرؤوف نظمي، وأمانة سر رجب شعبان ومحمد علاء الدين فرج، ونسبت النيابة للمتهم، 43 سنة، في القضية رقم 2455 لسنة 2021 كلي شرق القاهرة بأنه في تاريخ سابق على 4 يوليو 2021 بدائرة قسمي شرطة مصر الجديدة ونوبيع بمحافظتي القاهرة وجنوب سيناء، بأنه هتك عرض 7 من المجني عليهن.

تفاصيل الأتهامات الموجهه للفنان شادي خلف

أقوال الضحية الأولى:

24 سنة، مهندسة، التحقت باستديو في مصر الجديدة مملوك للمتهم لتلقي دروس وورش لتعليم مهنة التمثيل، وفي غضون عام 2017 كانت برفقته منفردان في إحدى الغرف للتمرن على مشهد سينمائي، وحال ذلك أمسك بها عنوة بكلتا يداه من بطنها وحملها، إلا أن أحد العاملين دلف لداخل الغرفة محل التدريب فتركها وغادرت تاركة إياهما.

أقوال الضحية الثانية:

26 سنة، مسؤولة تسويق عقاري، قالت إن المتهم في غضون عام 2016 وحال تواجدها رفقته منفردان بإحدى الغرف للتمرن على أحد المشاهد السنيمائية، أمسك بها عنوة بكلتا يديه دافعا إياها للحائط وقبَّلها من فمها، واستطالت يده لظهرها من أسفل ملابسها، ولامس مناطق عفتها حتى تركها فهربت من المكان، قائلة إنه رفضت الإبلاغ خوفًا على سمعتها.

أقوال الضحية الثالثة:

30 سنة، قالت إن المتهم عرض عليها الانضمام لورشة تمثيل فرفضت، فاقترب منها طالبًا تقبيلها فاستطالت يده لجسدها، ومناطق حساسة في جسدها وجذبها له محاولا تقبيلها فدفعته وتركته وغادرت.

أقوال الضحية الرابعة:

طلب المتهم من المجني عليها الرابعة 32 سنة، متدربة بالمسرح، الحضور للاستديو للتدريب على أداء دور سينمائي لأحد الأفلام المزمع مشاركتها فيه، وفوجئت بإمساكه بها عنوة ثم دفعها للحائط محاولًا تقبيلها وعند محاولتها منعه تركها متعللا بحاجتها لأن تصبح جريئة لتتمكن من التمثيل.

أقوال الضحية الخامسة:

26 سنة، مساعد مخرج، أنها التحقت باستديو مملوك للمتهم، وفي غضون عام 2018 وعقب الانتهاء من إحدى الورش، طلب منها المتهم الخروج للتنزه فقبلت رغبته وتوجها لأحد المقاهي، وحال جلوسهما فوجئت بوضع يده على جسدها -ظهرها من أسفل ملابسها- إلا أنها ابتعدت عنه وغادرت المقهى.

أقوال الضحية السادسة:

24 سنة، ليسانس حقوق، أن المتهم في غضون عام 2020، حال تواجدها رفقة زملائها والمتهم بمنزل الأخير لتلقي بعض الدروس، وعند انصرافهم طلب منها المتهم توصيلها لمنزلها لتأخر الوقت فوافقت، وأضافت أنه عقب مغادرة زملائها فوجئت بجذب المتهم لها واحتضانها وتقبيلها من رقبتها، واستطالت يده ولامست جسدها، ووضع يده على أماكن حساسة في جسدها ولمس موطن عفتها بقدمه.

أقوال الضحية السابعة:

أتهمته بالانفراد بها داخل الاستديو ومحاولة تقبيلها رغمًا عنها وهتك عرضها، وإنها رفضت الإبلاغ وقتها خوفًا على سمعتها.

Exit mobile version