أخبار النجوم

هل تتراجع جينيفر لوبيز عن الطلاق من بن أفليك؟

بحسب ما ذكرته مجلة “People” أن جينيفر لوبيز قامت بزيارة منزل بن أفليك المستأجر في برينتوود يوم الأحد، وذلك لأول مرة منذ ضجة قرار انفصالهما وتوقفهما عن الظهور معاً، وذكر المصدر أن جينيفر لوبيز زارت منزل بن أفليك الجديد من أجل اصطحاب ابن بن أفليك صمويل أفليك، الذي يشاركه مع زوجته السابقة جينيفر جارنر، إلى المركز التجاري.

هل تتراجع جينيفر لوبيز وبن أفليك عن الطلاق؟

ذكر الموقع أنه على الرغم من أن زواج جينيفر لوبيز من بن أفليك يتجه نحو الانهيار، إلا أنهما يبدو أنهما يضعان أطفالهما وأبناءهما بالتبني في المقام الأول، حيث تشارك جينيفر لوبيز توأمها إيمي وماكس، 16 عامًا، من زوجها السابق مارك أنتوني، بينما يشارك بن أفليك في تربية فيوليت، 18 عامًا، وسيرافينا، 15 عامًا، وصامويل، 12 عامًا، من زوجته السابقة جينيفر جارنر.

ورصدت الصور جينيفر لوبيز وهي تتسوق مع ابن بن أفليك داخل مركز سينشري سيتي للتسوق لمدة ثلاث ساعات تقريبًا وتم تصويرهما وهما يغادران مع العديد من أكياس التسوق، وأثناء وجودها في المركز التجاري، ضحكت جينيفر لوبيز بعدما سألها أحد المصورين عما إذا كانت تتسوق لعيد ميلاد بن أفليك، الذي يصادف يوم الخميس، وهو ما زاد من حيرة الجمهور حول طلاقها منه.

وتشير التطورات الأخيرة في علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك أن إجراءات الطلاق النهائي ليست قريبة، وأنه من الممكن حدوث تمهيد للأبناء لقرار الانفصال قبل حدوثه، خاصة أن جينيفر لوبيز ظهرت أيضاً مؤخراً وهي تقوم بجولة بدراجتها مع ابنة بن أفليك قبل يومين من ذكرى زواجها من والدها.

وهو ما يؤكد قوة علاقتها بأبناء بن أفليك، والذين قد يكونوا السبب حتى الآن في عدم إتخاذ قرار الطلاق بشكل نهائي، بالإضافة إلى ذكر المصادر بعدم رغبة كلا الطرفين في رفع دعاوى قضائية للطلاق تجنباً لجعل أبنائهما يشعرون بالإحراج.

زر الذهاب إلى الأعلى