جينيفر لوبيز، كشفت مؤخراً أسرار جديدة عن حياتها بعد الانفصال عن بن أفليك، وذكرت أسرار أخرى عن كواليس اتخاذها هذا القرار الصعب في حياتها.
جينيفر لوبيز ممتنة لذكرياتها مع بن أفليك
حسب تقارير مجلة “بيبول”: “هذا كان أحد أصعب الأعوام بالنسبة لجنيفر لوبيز، التي تقدمت بطلب الطلاق من بن أفليك في أغسطس بعد عامين من الزواج.. لم تكن ترغب في تقديم طلب الطلاق، لقد شعرت فقط أنه ليس لديها خيار آخر، لن يتغير شيء مع بن أفليك”.
وأضافت المصادر عن مشاعر جينيفر لوبيز في تلك الفترة: “لقد كانت مستاءة للغاية بشأن ذلك، ولكن وفقًا لنظرتها الإيجابية للحياة، فهي تتحرك للأمام بتفاؤل.. بدلاً من الشعور بأنها سقطت على وجهها، فهي ترى أن الأمر كان مقدرًا لها، إنها تأخذ وقتًا لنفسها الآن، إنها تعلم أنها تعيش حياة مميزة في كثير من النواحي، إنها ممتنة للغاية لكل الذكريات الجميلة مع بن، لكنها الآن تركز على خلق أفضل مستقبل لنفسها ولأطفالها”.
وتتجه جينيفر لوبيز إلى الحفاظ على علاقة الودية مع بن أفليك بعد الطلاق، حيث كشفت المصادر مؤخراً عن التزام جينيفر لوبيز وبن أفليك بالحفاظ على الأمور ودية بينهما وسط إجراءات الطلاق الجارية، وذكرت المصادر أن الثنائي يمضيان قدمًا في الطلاق حيث يواصلان التركيز على الأطفال، وأنهما يريدان أن يظهرا للأطفال أن الأمور ودية، يريدان أن يظلا ودودين.. لا يزال هناك الكثير من الحب”.
وذكرت مصادر لبرنامج “ET” مؤخراً إن جينيفر لوبيز وبن أفليك يحاولان جعل الطلاق سهلاً قدر الإمكان وأن يكونا لطيفين مع أطفالهما، وإنهما لا يريدان جعل الأمور أكثر إزعاجًا مما كانت عليه بالفعل، وأشارت العديد من المصادر أنه أصبح من المؤكد أن بن أفليك لا يريد التسبب في أي توتر بين جينيفر لوبيز وأبنائه.