أخبار النجوم

جوني ديب يكشف آثار قضية أمبر هيرد على حياته

جوني ديب، تصدر الواجهة مؤخراً بسبب تصريحاته الجديدة حول قضيته ضد أمبر هيرد الشهيرة، والتي تم الحكم بها لصالحه في 2022، واسترجع جوني ديب الذكريات الصعبة في القضية.

جوني ديب يكشف آثار قضية أمبر هيرد على حياته

كشف جوني ديب عن آثار هذه القضية على حياته والمستمرة إلى الآن، وذلك خلال مقابلة له مع “صنداي تايمز” مؤخراً، وكشف جوني ديب إن علاقته السابقة مع أمبر هيرد غيرت نظرته إلى الحب، ووصف جوني ديب نفسه بـ”البليد” في طريقة تعامله السابق مع الحب.

وقال جوني ديب في تصريحاته: وهذا يعني، إذا كنتَ شخصًا ضعيفًا مثلي، فأحيانًا تنظر في عيني شخص ما وترى بعض الحزن، وشعورًا بالوحدة، وتشعر أنك قادر على مساعدته.. لكن لا يفلت أي عمل خير من العقاب، لأن عندما تحاول أن تحبهم وتساعدهم، سيبدأون بفهم ما كان عليه ذلك الشعور بالضيق والانزعاج في عيونهم.. ويتجلى ذلك بطرق أخرى، والشيء المثير للاهتمام هو أن هذا ليس سوى جزء صغير من حياتي اخترت استكشافه”.

وكشف جوني ديب عن تعرضه للخيانة من المقربين منه في وقت قضيته ضد أمبر هيرد، وقال: “على الرغم من غرابتي، إلا أن بعض الأمور يمكن الوثوق بها.. وولائي هو آخر ما يمكن لأحد أن يشكك فيه، عملت مع وكيلة واحدة لمدة 30 عامًا، لكنها تحدثت في المحكمة عن مدى صعوبة تعاملي.. هذا موتٌ مُريع، هؤلاء المزيفات اللواتي يكذبن عليك، ويحتفلن بك، وينشرن كل أنواع الرعب من وراء ظهرك، ومع ذلك يحتفظن بالمال، لأن ماذا يريدون؟ مال”.

وأضاف جوني ديب: “سأخبرك بما يؤلمني، هناك أشخاص، وأفكر في ثلاثة منهم، أساءوا إليّ.. كانوا في حفلات أطفالي، ألقوا بهم في الهواء.. وانظر، أنا أفهم الأشخاص الذين لم يستطيعوا الدفاع عني، لأن أكثر ما يخيفهم هو اتخاذ القرار الصحيح، كنتُ قبل حركة “MeToo”، كنتُ أشبه بدمية اختبار تصادم لحركة “MeToo”.. أردت من بين مئات الأشخاص الذين قابلتهم في هذا المجال أن أعرف من يتوخى الحذر، من الأفضل أن يستيقظوا!”، وتحدث جوني ديب عن مشاعره وقت محاكمته وقال:”انظروا، لقد تجاوز الأمر الحد، كنت أعرف أنني سأضطر إلى استئصال جزء من أحشائي، كان الجميع يقول: “سيزول الأمر!” لكنني لا أستطيع الوثوق بذلك، ماذا سيزول؟ هل سيختفي الخيال المُروَّج له في كل مكان؟ لا، لن يزول”.

وقال جوني ديب: “إذا لم أحاول تمثيل الحقيقة، فسيكون الأمر كما لو أنني ارتكبت بالفعل الأفعال المُتهم بها، وسيتعين على أطفالي التعايش مع هذا الواقع، لذا في الليلة التي سبقت المحاكمة في فرجينيا، لم أشعر بالتوتر، إذا لم يكن عليك حفظ السطور، إذا كنت تقول الحقيقة فقط؟ خاطر,, لأن لا شيء من هذا سيكون سهلًا، لكنني لم أُبالِ، فكرتُ: ‘سأُقاتل حتى النهاية المريرة اللعينة، وإذا انتهى بي الأمر بضخّ البنزين؟ لا بأس، لقد فعلتُ ذلك من قبل.. كان قول الحقيقةِ واجبًا عليّ تجاه أطفالي وجميعِ من ظلّوا ثابتينَ في دعمِهم لي، أشعرُ براحةٍ نفسيةٍ لأنني حققتُ ذلك أخيرًا”.

زر الذهاب إلى الأعلى