جينيفر لوبيز، النجمة العالمية، كان من المقرر أن تطرح ألبومها الجديد “This Is Me… Now” في موسم الصيف في 2023، لكنها قررت تأجيله إلى بداية عام 2024، وكشفت مؤخراً العديد من التفاصيل الجديدة حول الألبوم، والذي سيكون بجانب العديد من المفاجآت الفنية منها.
جينيفر لوبيز تحكي قصتها مع بن أفليك في فيلم سينمائي
تبدأ جينفر مفاجآتها المنتظرة بطرح الأغنية المنفردة “Can’t Get Enough” في يوم 10 يناير 2024، وذلك قبل طرح الألبوم بشكل كامل في شهر فبراير المقبل.
ونشرت النجمة جينيفر لوبيز مؤخراً برومو تشويقي للألبوم والفيلم الجديد الذي يحمل نفس عنوان الألبوم، والذي قالت إنها تروي من خلاله قصتها بشروطها، وظهرت جينيفر لوبيز في البرومو وهي تجلس أمام النار بينما يهطل المطر في الخارج.
وترمي رسالة في النار تقول: “عندما كنت طفلة صغيرة، عندما سألني أحدهم ماذا أريد أن أكون عندما أكبر، كانت إجابتي دائمًا … في الحب”، وظهرت الرسالة المكتوبة بخط اليد مؤرخة في 24 ديسمبر 2002 ويبدو أنها من بن أفليك في الفترة الأولى من علاقتهما.
ويبدو أن قصة حب جينيفر لوبيز وبن أفليك ستكون الموضوع الرئيسي للألبوم الجديد وكذلك الفيلم الوثائقي، حيث ظهرت في الرسالة في البرومو رسالة قديمة من بن أفليك موجهة إليها تقول: “الحياة صعبة ولكنك لطيفة، شكرًا على الهدية.. أتمنى أن تعجبك الزهور، لقد أخبرتني أنك لن تستطيع الاكتفاء أبدًا.. أنا أصدقك”.
وهو ما يشير إلى أن جينيفر لوبيز قد تحكي قصة حبها الأولى مع بن أفليك، وكذلك قصة عودتهما بعد سنوات طويلة وزواجهما، وقالت في تعليق لها مؤخراً على انستقرام حول ألبومها وفيلمها: “هذه التجربة الموسيقية هي مظهر من خلال الموسيقى والأفلام والواقع لرحلة حياة بحثًا عن حقيقة الحب”.
وكشفت أيضاً جينيفر لوبيز في بيان صحفي لها مؤخراً عن تفاصيل أعمالها الجديدة، وقالت أن فيلم “This Is Me… Now: The Film” يكشف الحقيقة وراء العناوين الرئيسية المحيطة بحياة جينيفر لوبيز الشخصية، كما تروى من خلال الرؤية الإبداعية الشخصية لها، ةالفيلم من إخراج ديف مايرز وشارك في كتابته جينيفر لوبيز مع بن أفليك، وسيتم بثه على Prime Video.