سينما وتليفزيون

تامر حسني يواصل الترويج لفيلمه المنتظر “تاج” بطريقة مبتكرة

تامر حسني، النجم المصري، اتبع طريقة دعاية مبتكرة للترويج لفيلمه الجديد “تاج”، وذلك للتغلب على التحديات العديدة التي واجهها في الفيلم على مدار رحلة صنعه، وكذلك من أجل قوة المنافسة المنتظرة في موسم عيد الأضحى السينمائي 2023.

تامر حسني يواصل الترويج لفيلمه المنتظر “تاج”

طوال الأيام الماضية شارك تامر حسني الجمهور عدة صور وكواليس من فيلمه الجديد “تاج”، وأتبع طريقة مختلفة هذه المرة بإشراك الجمهور معه في معظم لحظات صنع الفيلم وتجهيزاته وكواليسه، وهو ما رفع سقف التوقعات لدى الجمهور وزاد من مستوى حماسهم للفيلم.

نشر تامر حسني مؤخراً صورة له من داخل غرفة المونتاج، أثناء وضع اللمسات النهائية على نسخة الفيلم، وعلق مازحاً على الجهود الكبيرة التي يبذلها صناع الفيلم بعدما ظهر فريق عمل الفيلم وهو نائمون من شدة الإرهاق.

وقال تامر حسني: “و يقولوا اني مُتعب في الشغل، طب بذمتكم في احن من كده، سايبهم يناموا اهوه في المكتب ٥ دقايق بحالهم في اليومين، ومش متضايق ومبسوط ومبتسم اهوه عشان شايفهم نايمين في هدوء وسكينة.. كفاية ظلم بقى، عاش يا وحوش.. ربنا بيكرم على قد المجهود انشفوا خلاص هانت ان شاء الله يا حبايب قلب تاج”.

ومؤخراً، شوق الفنان تامر حسني الجمهور اليوم لفيلمه الجديد “تاج”، وأعلن عن طرح الفيلم في موسم عيد الأضحى السينمائي 2023، ليواجه منافسة قوية مع عدد من النجوم في الموسم السينمائي الجديد، وطرح أول مقطع تشويقي من فيلمه الجديد “تاج” على حساباته بمواقع التواصل، وعلق عليه قائلاً: “الإعلان التشويقي الرسمي لفيلم تاج.. إستعنا على الشقا بالله.. يارب يعجبكم.. تأليف تامر حسني، إخراج سارة وفيق”.

يذكر أن تامر حسني عدة أزمات وتحديات في رحلة صنع فيلم “تاج”، بداية من مواجهته اتهامات بسرقة قصة الفيلم فور الإعلان عنه، حيث صدم وقتها الممثل أحمد التهامي الجمهور بتوجيه اتهامات لتامر حسني باقتباس قصة فيلم له في فيلم “تاج”.

ثم واجه بعدها تامر حسني عدة أزمات أخرى وعلى رأسها الاعتذارات العديدة من النجمات عن الفيلم، ومنها اعتذار هنا الزاهد عن بطولة الفيلم في البداية، قبل أن يتعاقد تامر حسني مع النجمة مي عمر، والتي اعتذرت عن بطولة الفيلم بعد أيام من إعلان انضمامها إليه.

وواجه أيضاً تامر حسني في بداية عمله بالفيلم عدة انتقادات، وذلك بعدما وصف الفيلم بأنه أول عمل لبطل خارق في العالم العربي، وهو ما جعل البعض يرد عليه بعدة أعمال أخرى قدمت في نفس السياق.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى