أخبار النجوم

قبل فيلم “مقسوم”.. أعمال فنية مصرية دارت أحداثها في حقبة التسعينيات

فيلم “مقسوم” من أشهر الأعمال الفنية التي تم طرحها مؤخرًا بدور العرض السينمائية، والذي كانت انطلاقة أحداثه متأثرة بحقبة التسعينيات، ويبدو أن حقبة التسعينيات كانت الحقبة الأكثر إلهاما لعدد من صناع الدراما والسينما خلال السنوات الأخيرة.

أعمال فنية مصرية دارت أحداثها في حقبة التسعينيات

مسلسل زلزال

دارت أحداث المسلسل الشهير في فترة زلزال 1992، عن حربي الذي يشتري منزلا بالتقسيط من خليل وحين يأتي موعد سداد القسط الأخير، يطالبه بتسجيل البيت باسمه والتنازل عن ملكيته، إلا أن خليل يُماطل إلى أن يقع “زلزال 1992” الذي يلقى فيه حربي حتفه وينهار المنزل على إثر الزلزال وتبعاته.

فيرفض حينها خليل تسليم قطعة الأرض التي كان المنزل يُقام عليها لورثة الراحل، ما يخلق صدامًا بينه وبين محمد ابن حربي، وعلى الرغم من وجود قصة حب تجمع الأخير بابنة خليل، فإن والد الفتاة يقف عائقا بينهما.

المسلسل من بطولة محمد رمضان وحلا شيحة وماجد المصري ومنى عبد الغني وأحمد صيام ومحمود حجازي وهنادي مهنا وحسام داغر ويوسف عثمان وحنان سليمان

مسلسل “حدوتة مرة”

المسلسل دارت أحداثه الرئيسية في حقبة التسعينيات عندما قررت مرة بيع أطفالها وقتل زوجها والهرب، ودارت أحداث المسلسل حول حياة الفتاة مُرة والتي عانت من طفولة شقية مع والدتها، وتعاني من تنمر المحيطين بها بعد كبرها، مما يجعلها تصمم على تغيير مصيرها الحالك.

والمسلسل من بطولة غادة عبد الرازق ومجدي كامل وأحمد صفوت ومحمد شاهين وهاجر أحمد وسلمى أبو ضيف وعبير منير ومفيد عاشور ومحمد مهران

فيلم “الغسالة”

الفيلم كان من بين الأعمال الفنية التي أيضًا استعانت بفترة التسعينيات، وهي الفترة التي كانت فارقة في أحداث الفيلم الذي دار في إطار كوميدي خيالي، حول غسالة متطورة يمكن من خلالها السفر عبر الزمن.

مما يتسبب في العديد من الصراعات والمفارقات بين مستخدميها في رحلاتهم، ويذهب بطل العمل عمر إلى فترة التسعينيات حيث كان طفلًا من أجل تصحيح بعض الأمور من وجهة نظره، والتي تؤثر على مستقبله فيما بعد.

الفيلم من بطولة محمود حميدة وأحمد حاتم وهنا الزاهد ومحمد سلام وأحمد فتحي وطاهر أبو ليلة وشيرين رضا وبيومي فؤاد وسامي مغاوري ومحمد ثروت ومصطفى هريدي ومحمود الليثي

مسلسل “ريفو”

المسلسل كان من بين الأعمال الناجحة التي عرضت كذلك مؤخرًا وحققت نجاحًا لافتًا، ودارت أحداث المسلسل الذي تم طرحه على جزئين؛ خلال حقبة التسعينيات.

وأحداث الجزء الأول سلطت الضوء على شخصية مريم التي تسعى لاكتشاف حقيقة علاقة والدها بفرقة ريڤو الموسيقية وهي إحدى الفرق الشهيرة بالتسعينيات، وبمرور الوقت تكتشف مريم ما أخفاه والدها من أسرار.

أما الجزء الثاني فجاء استكمالًا لأحداث الجزء الأول، حيث تقرر مريم البحث عن التفاصيل الغامضة التي تدور حول وفاة والدها، ووالدتها المصابة بالزهايمر، وتسعى لاستكمال سيناريو فيلمه المتعلق بالقصة الحقيقية وراء ريفو.

والمسلسل قام ببطولته كل من أمير عيد وملك الحسيني وتامر هاشم وصدقي صخر وسارة عبد الرحمن وركين سعد وعمرو جمال وحسن أبو الروس ومحمد المولى وهشام الشاذلي ومينا النجار وحسام حسني

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى